(( مصارعة الشهوات ))
هي من افضل الصفات التى يجب ان يتحلى بها المسلم
ولانه صفة حميده وتحفظ للمسلم اجتناب ارتكاب المعاصي في الامور الدينه
وكذلك تحفظ للانسان بشكل عام وقاره في اموره الدنيويه
الشهوه ليست غريزه فقط
هناك من يشتهي ملذات الدنيا وإن لم يصارع رغباته وقع في المحضور
وهناك من يشتهي جمع الاموال وان لم يصارع نفسه لاجل ان يكسب بالحلال وقع في مخالفات دينيه وحتى دنيويه
وهناك شهوة الغريزه
وان لم يصارعها الانسان ويكبح جماح نفسه ويتحصن بالحلال واصبح أسير لها وقع في ما يغضب الله سبحانه
وارتكب اثم عظيم
وقد ورد في الاحاديث
عن ابي برزة الاسلمي قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول (انما اخشى عليكم شهوات الغي في بطونكم وفروجكم ومضلات الهوى)
كما جاء في القران الكريم قول الله تعالى
(زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاء وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاللّهُ عِندَهُ حُسْنُ الْمَآب)
وعندما يحمد الله شخص على فضل الله عليه بأن عصمه واعانه على مصارعة رغباته وهواء النفس واحتسب الاجر وجعل مخافة الله ورضاه نصب عينيه
وسأل الله التوفيق في حياته الزوجيه التى هو مقبل عليها متحصن بدعوات الطيبين المحبين
وطالب من الجميع دعواتهم
في هذه التغريده التى استميحه عذرا بنسخها
(( اللهم ان عبدك صارع الشهوات والرغبات سنوات طويلة خوفاً من غضبك
وسعير جهنّم .. والآن بعد مارزقته بالزوجة الصالحة اللهم اكتب له حياة سعيدة مليئة بالصلاح والفلاح والحب والوفاء والصفاء
دعواتكم
لتنفجر مواقع التواصل باسلوب تهكمي
غير متوقع
يشهد الله اني لا اعرفه ولا يعرفني
ولم اضيفه في اي موقع من مواقع التواصل الاجتماعي
ولكن عندما شاهدت الطرح المصاحب لهذه التغريده
واصداها في تعليقات وتغريدات بعض رواد تويتر
استغربت من منتقديه على دعواته وشكره لربه الذي انعم عليه بهذا الفضل
قد يقول قائل
هذه التغريده كان من الأولى ان يناجي بها ربه دون ان يغردها
وانا هنا لست بصدد المدافع عن غازي الذيابي لشخصه او لأسمه
لكن رجل من مشاهير السوشال ميديا والمؤثرين
عندما يقدم لمتابعيه رسالة وصورة الرجل القوي المتماسك والمتمسك بأصول دينه ومخافة ربه
والممتن لخالقه والمدين له بالفضل في ان عصمه عن الحرام
هنا هي رساله تحفيزيه لغيره
وصوره ايجابيه تستحق منا ان نشاركه الدعوات ان يجزل له الثواب ويكتب له التوفيق في قادم ايامه والبركه في حياته
هو وكل شاب وشابه اعتصم بحبل الله الوثيق وجاهد رغبات النفس مخافة من الله وامل في بركة الله
تحياتي
مسلط جدي الغفيلي — عفيف
هي من افضل الصفات التى يجب ان يتحلى بها المسلم
ولانه صفة حميده وتحفظ للمسلم اجتناب ارتكاب المعاصي في الامور الدينه
وكذلك تحفظ للانسان بشكل عام وقاره في اموره الدنيويه
الشهوه ليست غريزه فقط
هناك من يشتهي ملذات الدنيا وإن لم يصارع رغباته وقع في المحضور
وهناك من يشتهي جمع الاموال وان لم يصارع نفسه لاجل ان يكسب بالحلال وقع في مخالفات دينيه وحتى دنيويه
وهناك شهوة الغريزه
وان لم يصارعها الانسان ويكبح جماح نفسه ويتحصن بالحلال واصبح أسير لها وقع في ما يغضب الله سبحانه
وارتكب اثم عظيم
وقد ورد في الاحاديث
عن ابي برزة الاسلمي قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول (انما اخشى عليكم شهوات الغي في بطونكم وفروجكم ومضلات الهوى)
كما جاء في القران الكريم قول الله تعالى
(زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاء وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاللّهُ عِندَهُ حُسْنُ الْمَآب)
وعندما يحمد الله شخص على فضل الله عليه بأن عصمه واعانه على مصارعة رغباته وهواء النفس واحتسب الاجر وجعل مخافة الله ورضاه نصب عينيه
وسأل الله التوفيق في حياته الزوجيه التى هو مقبل عليها متحصن بدعوات الطيبين المحبين
وطالب من الجميع دعواتهم
في هذه التغريده التى استميحه عذرا بنسخها
(( اللهم ان عبدك صارع الشهوات والرغبات سنوات طويلة خوفاً من غضبك
وسعير جهنّم .. والآن بعد مارزقته بالزوجة الصالحة اللهم اكتب له حياة سعيدة مليئة بالصلاح والفلاح والحب والوفاء والصفاء
دعواتكم
لتنفجر مواقع التواصل باسلوب تهكمي
غير متوقع
يشهد الله اني لا اعرفه ولا يعرفني
ولم اضيفه في اي موقع من مواقع التواصل الاجتماعي
ولكن عندما شاهدت الطرح المصاحب لهذه التغريده
واصداها في تعليقات وتغريدات بعض رواد تويتر
استغربت من منتقديه على دعواته وشكره لربه الذي انعم عليه بهذا الفضل
قد يقول قائل
هذه التغريده كان من الأولى ان يناجي بها ربه دون ان يغردها
وانا هنا لست بصدد المدافع عن غازي الذيابي لشخصه او لأسمه
لكن رجل من مشاهير السوشال ميديا والمؤثرين
عندما يقدم لمتابعيه رسالة وصورة الرجل القوي المتماسك والمتمسك بأصول دينه ومخافة ربه
والممتن لخالقه والمدين له بالفضل في ان عصمه عن الحرام
هنا هي رساله تحفيزيه لغيره
وصوره ايجابيه تستحق منا ان نشاركه الدعوات ان يجزل له الثواب ويكتب له التوفيق في قادم ايامه والبركه في حياته
هو وكل شاب وشابه اعتصم بحبل الله الوثيق وجاهد رغبات النفس مخافة من الله وامل في بركة الله
تحياتي
مسلط جدي الغفيلي — عفيف