برعاية وزير التعليم.. انطلاق ملتقى القطاع غير الربحي في التعليم والتدريب 2025 بالرياض مطلع يوليو
فريق التحريرتنظّم وزارة التعليم، خلال الفترة من 1 إلى 2 يوليو المقبل، ملتقى "القطاع غير الربحي في التعليم والتدريب 2025" في مقر الوزارة بالرياض، برعاية معالي وزير التعليم الأستاذ يوسف بن عبدالله البنيان، وبمشاركة عدد من الوزراء والقيادات الحكومية والجهات المعنية في منظومة التعليم والتدريب، إلى جانب مؤسسات القطاع غير الربحي المهتمة بالتعليم.
ويُعد الملتقى منصة وطنية رائدة لعرض التجارب الناجحة في القطاع غير الربحي، وتعزيز الشراكات مع وزارة التعليم، وتسليط الضوء على إسهامات القطاع في دعم منظومة التعليم والتدريب، خصوصًا في تطوير مهارات المستقبل وتمكين الشباب، بما يحقق مستهدفات التنمية المستدامة وبرنامج تنمية القدرات البشرية ورؤية المملكة 2030.
وتُقام النسخة الثانية من الملتقى تحت شعار: "شراكات نوعية وحلول مستدامة"، وتتناول قضايا رئيسة في التعليم والتدريب مثل: الطفولة المبكرة، ذوي الإعاقة، الموهبة، التعلم مدى الحياة، التعليم الجامعي والتدريب، بالإضافة إلى مناقشة أبرز الأولويات الوطنية والتحديات التي تواجه القطاع غير الربحي في التعليم.
ويشمل الملتقى سبع جلسات حوارية، وخمس ورش عمل تخصصية، وخمس أوراق علمية، بمشاركة أكثر من 30 متحدثًا وخبيرًا، إلى جانب أكثر من 30 خبيرًا متطوعًا ضمن ركن الاستشارات، الذي يركّز على موضوعات مثل الاستدامة المالية، وإدارة المشاريع، والتدريب، والموهبة.
كما يشهد الملتقى توقيع أكثر من 30 اتفاقية شراكة ومذكرة تفاهم، وإطلاق عدد من المبادرات والمشاريع التعليمية، إلى جانب معرض نوعي لتعزيز التعاون واستعراض قصص النجاح والتجارب الملهمة.
ويشارك في الفعالية 50 جهة عارضة، إضافة إلى مركز دعم يضم ممثلين عن 18 جهة متخصصة ضمن منظومة التعليم والتدريب، وجهات داعمة ومشرفة تخدم القطاع غير الربحي التعليمي.
ويتخلل الملتقى مجموعة من الفعاليات التفاعلية، تشمل جدارية للزوار، واستطلاعات رأي، ومنصة "مجتمع الشراكات" التي تجمع الجهات المانحة والمؤسسات التعليمية وغير الربحية لتعزيز التكامل بينها.
وتسعى وزارة التعليم من خلال هذا الملتقى إلى توسيع مشاركة القطاع غير الربحي في التعليم، وتطوير البيئة المؤسسية للشراكات، وابتكار حلول تعليمية مستدامة تخدم المجتمع وتواكب تطلعات المستقبل.
ويُعد الملتقى منصة وطنية رائدة لعرض التجارب الناجحة في القطاع غير الربحي، وتعزيز الشراكات مع وزارة التعليم، وتسليط الضوء على إسهامات القطاع في دعم منظومة التعليم والتدريب، خصوصًا في تطوير مهارات المستقبل وتمكين الشباب، بما يحقق مستهدفات التنمية المستدامة وبرنامج تنمية القدرات البشرية ورؤية المملكة 2030.
وتُقام النسخة الثانية من الملتقى تحت شعار: "شراكات نوعية وحلول مستدامة"، وتتناول قضايا رئيسة في التعليم والتدريب مثل: الطفولة المبكرة، ذوي الإعاقة، الموهبة، التعلم مدى الحياة، التعليم الجامعي والتدريب، بالإضافة إلى مناقشة أبرز الأولويات الوطنية والتحديات التي تواجه القطاع غير الربحي في التعليم.
ويشمل الملتقى سبع جلسات حوارية، وخمس ورش عمل تخصصية، وخمس أوراق علمية، بمشاركة أكثر من 30 متحدثًا وخبيرًا، إلى جانب أكثر من 30 خبيرًا متطوعًا ضمن ركن الاستشارات، الذي يركّز على موضوعات مثل الاستدامة المالية، وإدارة المشاريع، والتدريب، والموهبة.
كما يشهد الملتقى توقيع أكثر من 30 اتفاقية شراكة ومذكرة تفاهم، وإطلاق عدد من المبادرات والمشاريع التعليمية، إلى جانب معرض نوعي لتعزيز التعاون واستعراض قصص النجاح والتجارب الملهمة.
ويشارك في الفعالية 50 جهة عارضة، إضافة إلى مركز دعم يضم ممثلين عن 18 جهة متخصصة ضمن منظومة التعليم والتدريب، وجهات داعمة ومشرفة تخدم القطاع غير الربحي التعليمي.
ويتخلل الملتقى مجموعة من الفعاليات التفاعلية، تشمل جدارية للزوار، واستطلاعات رأي، ومنصة "مجتمع الشراكات" التي تجمع الجهات المانحة والمؤسسات التعليمية وغير الربحية لتعزيز التكامل بينها.
وتسعى وزارة التعليم من خلال هذا الملتقى إلى توسيع مشاركة القطاع غير الربحي في التعليم، وتطوير البيئة المؤسسية للشراكات، وابتكار حلول تعليمية مستدامة تخدم المجتمع وتواكب تطلعات المستقبل.
