تكليف الشيخ ماهر المعيقلي إماماً وخطيباً لصلاة عيد الأضحى المبارك بالمسجد الحرام
فريق التحريرأعلنت رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي عن تكليف الشيخ الدكتور ماهر بن حمد المعيقلي، إمام وخطيب المسجد الحرام، بإمامة وخطابة صلاة عيد الأضحى المبارك لعام 1446هـ في المسجد الحرام.
وقد تخرج الدكتور المعيقلي في كلية المعلمين بالمدينة المنورة، ثم حصل على درجة الماجستير عام 1425هـ في فقه الإمام أحمد بن حنبل، حيث كانت رسالته بعنوان: "مسائل الإمام أحمد الفقهية برواية عبد الملك الميموني"، من كلية الشريعة بجامعة أم القرى، وحاز فيها على تقدير ممتاز.
وفي عام 1434هـ، نال درجة الدكتوراه في الفقه الشافعي من الجامعة ذاتها، بدرجة امتياز مع مرتبة الشرف الأولى، وكانت أطروحته بعنوان: "تحقيق كتاب تحفة النبيه شرح التنبيه في الحدود والأقضية للإمام الشيرازي".
وفيما يخص خبراته العملية، بدأ الشيخ المعيقلي مسيرته المهنية مدرساً لمادة الرياضيات، ثم انتقل إلى مكة المكرمة، حيث عمل معلماً، قبل أن يتولى مهام التوجيه الطلابي في مدرسة الأمير عبدالمجيد. لاحقًا، انضم إلى جامعة أم القرى كأستاذ مساعد في قسم الدراسات القضائية بكلية الدراسات القضائية والأنظمة، وشغل منصب وكيل الكلية للدراسات العليا والبحث العلمي.
كما تولى الشيخ إمامة وخطابة جامع السعدي بحي العوالي في مكة المكرمة، ثم كُلّف بإمامة المصلين في المسجد النبوي الشريف خلال شهر رمضان المبارك في عامي 1426هـ و1427هـ.
وفي عام 1428هـ، تولى إمامة المصلين في صلاتي التراويح والتهجد بالمسجد الحرام خلال رمضان، وتم تعيينه لاحقًا إمامًا رسميًا للمسجد الحرام، ولا يزال يشغل هذا المنصب حتى اليوم.
ويُعد الشيخ ماهر المعيقلي من أبرز قرّاء القرآن الكريم في العالم الإسلامي، لما يتمتع به من صوت شجي وأداء مؤثر.
وقد تخرج الدكتور المعيقلي في كلية المعلمين بالمدينة المنورة، ثم حصل على درجة الماجستير عام 1425هـ في فقه الإمام أحمد بن حنبل، حيث كانت رسالته بعنوان: "مسائل الإمام أحمد الفقهية برواية عبد الملك الميموني"، من كلية الشريعة بجامعة أم القرى، وحاز فيها على تقدير ممتاز.
وفي عام 1434هـ، نال درجة الدكتوراه في الفقه الشافعي من الجامعة ذاتها، بدرجة امتياز مع مرتبة الشرف الأولى، وكانت أطروحته بعنوان: "تحقيق كتاب تحفة النبيه شرح التنبيه في الحدود والأقضية للإمام الشيرازي".
وفيما يخص خبراته العملية، بدأ الشيخ المعيقلي مسيرته المهنية مدرساً لمادة الرياضيات، ثم انتقل إلى مكة المكرمة، حيث عمل معلماً، قبل أن يتولى مهام التوجيه الطلابي في مدرسة الأمير عبدالمجيد. لاحقًا، انضم إلى جامعة أم القرى كأستاذ مساعد في قسم الدراسات القضائية بكلية الدراسات القضائية والأنظمة، وشغل منصب وكيل الكلية للدراسات العليا والبحث العلمي.
كما تولى الشيخ إمامة وخطابة جامع السعدي بحي العوالي في مكة المكرمة، ثم كُلّف بإمامة المصلين في المسجد النبوي الشريف خلال شهر رمضان المبارك في عامي 1426هـ و1427هـ.
وفي عام 1428هـ، تولى إمامة المصلين في صلاتي التراويح والتهجد بالمسجد الحرام خلال رمضان، وتم تعيينه لاحقًا إمامًا رسميًا للمسجد الحرام، ولا يزال يشغل هذا المنصب حتى اليوم.
ويُعد الشيخ ماهر المعيقلي من أبرز قرّاء القرآن الكريم في العالم الإسلامي، لما يتمتع به من صوت شجي وأداء مؤثر.
