"بايدن" يحذر "بوتين" من مغبة استخدام أسلحة نووية
فريق التحريرحذر الرئيس الأمريكي نظيره الروسي فلاديمير بوتين من مغبة استخدام أسلحة كيميائية أو نووية في خضم تراجع قواته في الحرب التي تخوضها في أوكرانيا.
وأكد "بوتين" أن ذلك سيتسبب في تغيير "وجه الحرب بشكل لا مثيل له منذ الحرب العالمية الثانية". عسكريا، لجأت روسيا مؤخرا إلى البحث عن جنود متعاقدين للمشاركة في حرب أوكرانيا مقابل أجور شهرية مغرية تصل إلى ثلاثة آلاف دولار شهريا.
وطالب الرئيس الأمريكي جو بايدن نظيره الروسي فلاديمير بوتين بعدم استخدام أسلحة كيميائية أو نووية تكتيكية غداة الخسائر الكبيرة التي مني بها في الحرب في أوكرانيا.
وقال "بايدن" في مقتطفات بُثّت مساء الجمعة من مقابلة أجرتها معه شبكة "سي بي إس": "لا تفعل. لا تفعل. لا تفعل". وجاء ذلك ردا على سؤال بشأن احتمال لجوء بوتين الذي مني جيشه بخسائر كبيرة في الهجوم المضاد للقوات الأوكرانية هذا الشهر، إلى أسلحة كيميائية أو أخرى تكتيكية نووية.
وأفاد "بايدن": "ستغير وجه الحرب بشكل لا مثيل له منذ الحرب العالمية الثانية"، مضيفاً: "سيصبحون (الروس) منبوذين في العالم أكثر من أي وقت مضى".
واستعادت أوكرانيا مناطق واسعة في الشرق من القوات الروسية المحتلة في الأسابيع الأخيرة، بفضل الأسلحة الثقيلة التي زودها بها حلفاؤها الغربيون.
وأكد "بوتين" أن ذلك سيتسبب في تغيير "وجه الحرب بشكل لا مثيل له منذ الحرب العالمية الثانية". عسكريا، لجأت روسيا مؤخرا إلى البحث عن جنود متعاقدين للمشاركة في حرب أوكرانيا مقابل أجور شهرية مغرية تصل إلى ثلاثة آلاف دولار شهريا.
وطالب الرئيس الأمريكي جو بايدن نظيره الروسي فلاديمير بوتين بعدم استخدام أسلحة كيميائية أو نووية تكتيكية غداة الخسائر الكبيرة التي مني بها في الحرب في أوكرانيا.
وقال "بايدن" في مقتطفات بُثّت مساء الجمعة من مقابلة أجرتها معه شبكة "سي بي إس": "لا تفعل. لا تفعل. لا تفعل". وجاء ذلك ردا على سؤال بشأن احتمال لجوء بوتين الذي مني جيشه بخسائر كبيرة في الهجوم المضاد للقوات الأوكرانية هذا الشهر، إلى أسلحة كيميائية أو أخرى تكتيكية نووية.
وأفاد "بايدن": "ستغير وجه الحرب بشكل لا مثيل له منذ الحرب العالمية الثانية"، مضيفاً: "سيصبحون (الروس) منبوذين في العالم أكثر من أي وقت مضى".
واستعادت أوكرانيا مناطق واسعة في الشرق من القوات الروسية المحتلة في الأسابيع الأخيرة، بفضل الأسلحة الثقيلة التي زودها بها حلفاؤها الغربيون.
