خطيبا الحرمين يقصران خطبة وصلاة الجمعة اليوم ويبرزان فضل عشر ذي الحجة
فريق التحريرإلتزم إماما المسجد الحرام بمكة المكرمة والمسجد النبوي بالمدينة المنورة اليوم بتقصير الخطبة وفقاً لتوجيه رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس، ففي المسجد الحرام أمَّ المصلين وخطب بهم إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ الدكتور ماهر المعيقلي، واختصر الخطبة، حيث تحدث عن فضل عشر ذي الحجة أفضل أيام العام، إذ تجتمع فيها من العبادات ما لا يجتمع في غيرها.
وفي المدينة المنورة أمَّ المصلين وخطب بهم إمام وخطيب المسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالمحسن القاسم، والذي تحدث عن فضل عشر ذي الحجة والعبادات التي اجتمعت فيها، واختصرا الخطبة تقديرًا لظروف ضيوف الرحمن وحفاظًا على سلامتهم مع ما تشهده مكة المكرمة والمدينة المنورة من اشتداد الحرارة، وهو أمر يقتضي التيسير والتخفيف ودفع المشقة عن المصلين وحجاج بيت الله الحرام الذين يشهدون الجمعة بالحرمين الشريفين.
وكان رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس قد وجه أئمة وخطباء المسجد الحرام والمسجد النبوي، باختصار خطبة وصلاة الجمعة وتقصيرهما في موسم حج 1446هـ؛ تقديرًا لظروف ضيوف الرحمن وحفاظًا على سلامتهم.
وجاء توجيه رئيس الشؤون الدينية مراعاةً لما يشهده الحرمان الشريفان من توافد الأعداد المليونية من ضيوف الرحمن، وتقديرًا لظروف المصلين في صحن المطاف والسطح والساحات، ووقاية لهم وحفاظًا على سلامتهم مع اشتداد الحرارة بالتخفيف على المصلين بتقليل مدة الانتظار بين الأذان والإقامة وتقصير خطبة الجمعة رعاية للضعيف وكبير السن، علاوةً عما يحصل من ازدحام، وهو الأمر الذي يتطلب دفع المشقة عن المصلين بالحرمين؛ بناءً على القواعد الشرعية والمقاصد.
وفي المدينة المنورة أمَّ المصلين وخطب بهم إمام وخطيب المسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالمحسن القاسم، والذي تحدث عن فضل عشر ذي الحجة والعبادات التي اجتمعت فيها، واختصرا الخطبة تقديرًا لظروف ضيوف الرحمن وحفاظًا على سلامتهم مع ما تشهده مكة المكرمة والمدينة المنورة من اشتداد الحرارة، وهو أمر يقتضي التيسير والتخفيف ودفع المشقة عن المصلين وحجاج بيت الله الحرام الذين يشهدون الجمعة بالحرمين الشريفين.
وكان رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس قد وجه أئمة وخطباء المسجد الحرام والمسجد النبوي، باختصار خطبة وصلاة الجمعة وتقصيرهما في موسم حج 1446هـ؛ تقديرًا لظروف ضيوف الرحمن وحفاظًا على سلامتهم.
وجاء توجيه رئيس الشؤون الدينية مراعاةً لما يشهده الحرمان الشريفان من توافد الأعداد المليونية من ضيوف الرحمن، وتقديرًا لظروف المصلين في صحن المطاف والسطح والساحات، ووقاية لهم وحفاظًا على سلامتهم مع اشتداد الحرارة بالتخفيف على المصلين بتقليل مدة الانتظار بين الأذان والإقامة وتقصير خطبة الجمعة رعاية للضعيف وكبير السن، علاوةً عما يحصل من ازدحام، وهو الأمر الذي يتطلب دفع المشقة عن المصلين بالحرمين؛ بناءً على القواعد الشرعية والمقاصد.
