330 قتيلًا في قصف إسرائيلي على غزة
فريق التحريرعاود الجيش الإسرائيلي، شن سلسلة غارات مكثفة على أهداف في قطاع غزة، وسط تأكيدات بسقوط 330 قتيلًا بينهم أطفال ونساء والعديد من المصابين.
وأصابت الغارات الإسرائيلية، منازل في دير البلح وسط غزة، إلى جانب مبنى في مدينة غزة وأهداف في خان يونس ورفح.
وأفادت مصادر طبية فلسطينية، بوصول عدد من الشهداء والمصابين إلى مستشفيات القطاع، جراء قصف إسرائيلي استهدف منازل وخياماً للنازحين ومراكز إيواء.
وأصدر الجيش الإسرائيلي أمر إخلاء لعدد من المناطق بغزة، في حين قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس: "لن نتوقف عن القتال طالما لم تتم إعادة الرهائن إلى ديارهم ولم تتحقق جميع أهدافنا من الحرب".
وقال مصدران في حركة حماس لوكالة "فرانس برس" إن الغارات الجوية الإسرائيلية أسفرت عن مقتل وكيل وزارة الداخلية في قطاع غزة اللواء محمود أبو وطفة الذي كان يتولى مسؤولية الشرطة والأجهزة الأمنية في حكومة حماس.
من جانبه دعا منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة مهند هادي، إلى العودة لوقف إطلاق النار في غزة فورا.
ويأتي تصاعد العنف في ظل خلاف بين إسرائيل وحماس بخصوص كيفية الحفاظ على وقف إطلاق النار المكون من ثلاث مراحل والذي بدأ في يناير الماضي.
وأصابت الغارات الإسرائيلية، منازل في دير البلح وسط غزة، إلى جانب مبنى في مدينة غزة وأهداف في خان يونس ورفح.
وأفادت مصادر طبية فلسطينية، بوصول عدد من الشهداء والمصابين إلى مستشفيات القطاع، جراء قصف إسرائيلي استهدف منازل وخياماً للنازحين ومراكز إيواء.
وأصدر الجيش الإسرائيلي أمر إخلاء لعدد من المناطق بغزة، في حين قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس: "لن نتوقف عن القتال طالما لم تتم إعادة الرهائن إلى ديارهم ولم تتحقق جميع أهدافنا من الحرب".
وقال مصدران في حركة حماس لوكالة "فرانس برس" إن الغارات الجوية الإسرائيلية أسفرت عن مقتل وكيل وزارة الداخلية في قطاع غزة اللواء محمود أبو وطفة الذي كان يتولى مسؤولية الشرطة والأجهزة الأمنية في حكومة حماس.
من جانبه دعا منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة مهند هادي، إلى العودة لوقف إطلاق النار في غزة فورا.
ويأتي تصاعد العنف في ظل خلاف بين إسرائيل وحماس بخصوص كيفية الحفاظ على وقف إطلاق النار المكون من ثلاث مراحل والذي بدأ في يناير الماضي.
